تعزيز ثقة الطفل بنفسه - An Overview
تعزيز ثقة الطفل بنفسه - An Overview
Blog Article
تحديد توقعات واقعية: تأكد من أن التوقعات المفروضة على الأطفال مناسبة لعمرهم وقابلة للتحقيق.
يكذب أو يبرر عند اقتراب الخسارة، أو يقلل من الموقف أو يلقي اللوم على الآخرين.
التوقعات غير الواقعية: تعيين توقعات مرتفعة أو غير واقعية للطفل يمكن أن يؤدي إلى خوف من الفشل وتقليل ثقتهم بأنفسهم. نقص النماذج الإيجابية: الأطفال الذين يفتقرون إلى نماذج إيجابية يمكن أن يواجهوا صعوبة في تطوير صورة صحية لأنفسهم. استراتيجيات لزيادة ثقة الأطفال بأنفسهم
خلق روتين معيّن: إذ يُساعد إعداد روتين مُعيّن والالتزام به على شعور الطفل بالأمان والثقة والسيطرة، مثل سرد قصّة بعد الاستحمام، والذي يتبعها وقت النوم، حيث يُساعد تسلسل الأحداث يومياً على فهم الخطوة اللاحقة وتطبيقها دون أيّ قلق.
يمكن للوالدين مساعدة الطفل في تحليل ما حدث وتحديد ما يمكن تعلمه من التجربة وكيفية التحسين في المستقبل.
الدعم الوالدي أمر أساسي لثقة الطفل بنفسه. يجب على الوالدين أن يكونوا مصدرًا ثابتًا للتشجيع والأمان العاطفي لأطفالهم.
ثقة الأطفال بأنفسهم تشير إلى إيمان الطفل بقدراتهم وقيمتهم الشخصية. عندما يكون لدى الأطفال ثقة بأنفسهم، فإنهم أكثر عرضة للتحديات، ويستطيعون التعامل مع الانتكاسات، ومتابعة أهدافهم.
كان الفيلسوف الصيني العظيم لاو تزو يقول: "إنَّ رحلة ألف ميل تبدأ بخطوة واحدة"، هذا القول يعكس بشكل مثالي الفكرة الرئيسة لمقالنا، إذ سنبحث في استراتيجيات وتوجيهات تساعد الأطفال على البدء في بناء ثقتهم بأنفسهم بخطوات صغيرة ومستدامة، ومن ذلك النصائح الآتية:
تجنَّب استخدام كلمات أو عبارات تصف الطفل بشكل سلبي أو تقلل من قيمته، وتجنَّب الانتقادات السلبية، بدلاً من قول: "أنت كسول أو غبي أو فاشل "، يمكنك قول: "يمكنك القيام بمزيد من الأشياء إذا قمت بتنظيم وقتك بشكل الإمارات أفضل"، أو إذا ارتكب الطفل خطأ ما، يمكن توجيه الانتباه نحو السلوك الذي يجب تحسينه دون اللجوء إلى التسميات السلبية.
من الطبيعي أن يواجه الطفل الفشل في بعض الأحيان، ومن المهم أن يتعلم كيفية التعامل معه بشكل صحي.
ترتبط الثقة العالية بزيادة الدافع والمرونة، والموقف الإيجابي تجاه عملية التعلم. طرق دعم تجارب الاستكشاف والتعلم مع تعزيز ثقة الطفل بنفسه
يجب أن يتعلم أن يقول “لا” بلا خوف للتعبير عن رأيه مادام بحدود الأدب، وفي نفس الوقت لا تجعلي هذه النقطه تعلمه التجاوز، فهناك موضوعات صغيرة خاصه به يجوز له رفضها وأمور لا يمكنه تغييرها، وإن قال لا فهذا لاينفي أنه يلتزم بقرار العائلة دون تذمر.
راعي الفروق الفردية بين الأطفال، الإمارات ولا تتجاهلي أن لكل طفل شخصيته وقدراته، لتفادي الأضرار التي تصيب طفلك عندما تقارنينه بالأطفال الآخرين، وحتى لا يشعر بالدونية.
تقديم الدعم يساهم في بناء ثقتهم بقدرتهم على اتخاذ القرارات.